في تفسيره للأسباب التي جعلت من التونسيّين أكثرَ الشُّعوب كلامًا بذيئا، فإنّ كلامَه لا يتعدّى خواطر ذات العلمية المنخفضة والعُقم المنهجي. وقد حصر أسباب كثرة الكلام البذيء في تونس في معطيات تاريخية قد يؤاخذُه عليها المتخصّصون في علم الاجتماع وفي تاريخ الحقبة التي رجع اليها بالنظر